وقف الأيتام يوزع لحوم الأضاحي على عائلات الأيتام في ديار بكر
كثّف وقف الأيتام أعماله، بمناسبة عيد الأضحى، عقب تلقيه وكالات الأضاحي من أهل الخير، وبدأ بإيصال لحوم الأضاحي المعبّأة إلى موائد أسر الأيتام في دياربكر.
تمكّن وقف الأيتام من كسب محبة وقلوب المحتاجين، من خلال مساعداته المتواصلة لليتامى والمحرومين، وها هو اليوم يواصل دوره كراعي لليتامى من خلال تنظيم حملة الأضاحي لعام 2025.
وبمناسبة عيد الأضحى، باشر الوقف إيصال لحوم الأضاحي التي قام بذبحها يوم أمس إلى موائد الأسر المستحقة اليوم، وذلك في إطار جهوده لإدخال السرور على قلوب المحرومين.
وفي تصريح له حول أنشطة توزيع لحوم الأضاحي، وجّه ممثل وقف الأيتام في منطقة باغلار، وداد بيلغه، شكره لأهل الخير الذين جعلوا منهم وسطاء في هذا العمل المبارك.
وقال بيلغه: "بصفتنا وقف الأيتام، قمنا بإيصال لحوم الأضاحي التي سلّمها إلينا أهل الخير إلى اليتامى والعائلات المحتاجة. قلنا على الأقل في هذا العيد لتُرسم البسمة على وجوههم. نسأل الله أن يتقبل من المحسنين الذين جعلونا سببًا في إدخال السرور إلى قلوب هؤلاء. وستستمر هذه الخدمة المباركة حتى اليوم الرابع من العيد، حيث سنواصل ذبح الأضاحي الموكلة إلينا وتوزيعها على المحتاجين حتى آخر يوم. نشكر كل من قبل بنا وسيطًا في هذا العمل الخيري، ونسأل الله أن يتقبل أضحيتهم، وكل عام وجميع المسلمين بخير". (İLKHA)
تنبيه: وكالة إيلكا الإخبارية تمتلك جميع حقوق نشر الأخبار والصور وأشرطة الفيديو التي يتم نشرها في الموقع،وفي أي حال من الأحوال لن يمكن استخدامها كليا أو جزئياً دون عقد مبرم مع الوكالة أو اشتراك مسبق.
أعلنت القيادة الجنوبية للجيش الأمريكي أن القوات الأمريكية دمّرت ثلاث قوارب في المياه الدولية بشرق المحيط الهادئ، بزعم تورطها في تهريب المخدرات، ما أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص كانوا على متنها.
حذّرت وكالة الأونروا من أن قرارات الهدم الجديدة التي أصدرها الاحتلال الإسرائيلي تستهدف بشكل مباشر مخيم نور شمس للاجئين، الواقع شمالي الضفة الغربية، ما يهدد بتهجير قسري لمئات اللاجئين الفلسطينيين.
هدمت قوات الاحتلال الصهيوني صباح الثلاثاء منزلًا يعود لأحد الفلسطينيين في بلدة رافات الواقعة شمال غربي مدينة القدس المحتلة، مستخدمة الآليات الثقيلة.
شدّد الأمين العام للأمم المتحدة "غوتيريش" على ضرورة تعزيز الدعم الدولي للدول التي تستضيف اللاجئين، مؤكدًا أن العبء لا ينبغي أن يقع على عاتق الدول المضيفة وحدها، ولا سيما الدول ذات الدخل المنخفض والمتوسط.